السلام عليكم كما هو المعتاد أن في بعض المناسبات نسأل الله التوفيق بأن ننجز عملا لصاحب المناسبة وهذا النوع أحبه كثيرا فهو صورة من صور المشاركة بهذه المناسبات العزيزة على قلوبنا على الرغم من أن أذني اليمنى بدأت بإلتهاب وألم ولكن عندي نية وشوق بان انجز عملا لذكرى وفاة السيدة زينب سلام الله عليها.
قلت في نفسي ظهيرة يوم ماقبل الذكرى من ياترى من ياترى......
أبو علي كيف حالك
الجميل ابو علي أعطاني القصيدة واللحن مشكورا ولكن اعتذر لي بانه سريع نوعا ما فقلت له
وبدأت حالة الاعتكاف الجميلة والتي حرفيا فيها انقطعت عن كل ماحولي الى ان تمت والحمد لله على توفيقه ونشرتها في نفس ليلة المناسبة.
فشكرا للجميل والقريب ميثم آل ابراهيم وهو الإبن الاكبر لخالي وخال أبي العزيز مهدي آل إبراهيم ودائما ماكنت الوم نفسي اني لم أوفق لعمل بكتابته هذا المؤمن الى أن تمت والحمد لله
روعه يا ابو رضا و كذلك الكاتب و الرادود البارع و الخلوق ايضا ابو علي ميثم استاذ مهدي ال ابراهيم
عمل مبارك السلام على عقيلة الطالبيين