صورة مختصرة نجد أن البرامج الهندسية كثيرة ونجد أيضا المهندسون كثر ولكن ماهي حدود الاعمال المنتشر بالنسبة لإمكانيات البرامج.
-جميع البرامج فيها هذه الخصائص (تسجيل -تشغيل واستخدام مكتبات صوتية- -تشغيل فلاتر- هندسة صوتية) والتي يحتاجها المهندس/الموزع لإنجاز عمله فيظهر في السوق وبين الناس بالصورة القوية التي تعكس قوة إحساسه وليس قوة البرنامج. وهذا يعني أن أي برنامج يحمل هذي الأدوات قابل للاستخدام بين المهندسين والمقوم الأساس في التمايز بين البرامج هو الميول الشخصي فقط.
-تنتشر بين المهندسين مقولة " المهم الناتج النهائي" نعم وهذه مسلمة يحملها أي فنان فلا معني للتغني بها وقولها هنا وهناك. وخطورتها كبير اذ أن أي عمل سيعجب الناس فهو مقياس لأنك لا تحتاج للتعلم (مؤشر خطير)
-نجد أن جميع هذه العناصر يمكن أن يديرها الإحساس الذي يحمله المهندس
وما يحتاجه هو فقط كيفية التعامل معها -(تسجيل -تشغيل و استخدام مكتبات صوتية- -تشغيل فلاتر- هندسة صوتية)-
-السؤال هل اختزلنا عالم الهندسة الصوتية والموسيقية في هذا؟!!
-ولماذا لا نريد المعلومة ونمزجها بالإحساس ونطور من هذا الفن.
-شخصيا أتحدث عن تجربة عندما أتابع المقاطع الأجنبية التعليمية وكمية المعلومات الهائلة التي يطرحونها وكمية التفاعل معها أقف متعجبا واتذكر دائما (أمة اقرأ لا تقرأ)
-دعوة لي ولكم أن نتعمق بلا حدود في هذا الفن. نقرأ الكتب، نجرب هنا وهناك ,نستنتج ,نحلل, ننتج ونصنع ,نناقش وننتقد , نفكر بعمق , نكون أنفسنا كما فعل غيرنا .
تذكر هذا الموقف (عندما تنظر لغيرك أنه مخطأ فيما يقوله لاقتناعك بأنه جهد شخصي. فستقبل من يخطأ أفكارك لأنها جهدك الشخصي أيضا)
كلمة احساس
مرتبطة بالاعصاب السمعية هي الاخرى ترسلها على شكل دوائر كهورمغناطيسية الى الدماع ليشعر بها ويفسرها وبالتالي يعطي نتائجها على اساس الارتياح فلذا نقول ان هذه المقطوعة الموسيقية او الصوتية وصلت الى الفؤاد بحيث لها القدرة على التحكم بمشاعرنا وميولنا ... هذا معنى الاحساس ... نحن نتعامل مع ذبذبات كيف بمقدورنا ان نجعل هذه الموجات قادرة على التحكم والذويان في دواخلنا طبعا تعتمد على التكنيك المتسلسل الذي يظهرة المهندس بشكل حسي قبل ان يكون سمعي وهذا اهم اسباب نجاح تجارب الهندسة عند الاجانب يعطون للشيء حقة بشكل كبير بحيث يتناسب مع اجواء المجتمع ومزاج الاخرين ونحن نعرف ان الموسيقى في الآونة الاخيرة اصبحت علاج طبي بحت
كلمة احساس
مرتبطة بالاعصاب السمعية هي الاخرى ترسلها على شكل دوائر كهورمغناطيسية الى الدماع ليشعر بها ويفسرها وبالتالي يعطي نتائجها على اساس الارتياح فلذا نقول ان هذه المقطوعة الموسيقية او الصوتية وصلت الى الفؤاد بحيث لها القدرة على التحكم بمشاعرنا وميولنا ... هذا معنى الاحساس ... نحن نتعامل مع ذبذبات كيف بمقدورنا ان نجعل هذه الموجات قادرة على التحكم والذويان في دواخلنا طبعا تعتمد على التكنيك المتسلسل الذي يظهرة المهندس بشكل حسي قبل ان يكون سمعي وهذا اهم اسباب نجاح تجارب الهندسة عند الاجانب يعطون للشيء حقة بشكل كبير بحيث يتناسب مع اجواء المجتمع ومزاج الاخرين ونحن نعرف ان الموسيقى في الآونة الاخيرة اصبحت علاج طبي بحت
جزئية رائعة مكتوبة بمهارة فائقة..سلسلة رصينة من سلسال مهندس لهُ خبرة
واقصد بالخبرة انه ادرك اشياء منذ القدم وبقى مع التطور الى الان فمن المؤكد انهُ مر بحلاوة الاشياء وبمرارتها وادرك ماهو النافع
من غير المميز وماهية عمل كل برنامج او شي اخر من هذا القبيل ... دراسة الهندسة حالها حال اي دراسة اكاديمية ممنهجة على اساس طرق ومواضيع
هدفها وغايتها خلق
استاذ مدرك كل نظريات الفيزياء او الاحتمالية لان نحن نتعلم شيء غير مرئي على شكل ذبذبات تدركها حواسنا ومنها الاذن البشرية ... هنا
اذا وصل المتلقي هذه المرحلة يستحق ان نطلق علية كلمة ( محترف ) لانه ببساطة سوف يخلق افكار ويفتكر اساسيات معقدة متطورة في كل زمان ..
اكيد مساعدة الاشياء من هاردويرات ومايكات وغيرها لها دور…